ان الله لا يغفر ان يشرك به

إن الله لا يغفر أن يشرك به وردت في سورة النساء آيتان اتفقت بدايتهما واختلف ختامهما الآية الأولى قوله تعالى إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد افترى إثما عظيما النساء48 الآية الثانية. لا يغفر لعبد لقيه. أما الآية الثانية وهي قوله تعالى إ ن الل ه لا ي غ ف ر أ ن ي ش ر ك ب ه و ي غ ف ر م ا د ون ذ ل ك ل م ن ي ش اء سورة النساء آية 48 فالمراد بهذه الآية الذنوب مع عدم التوبة فمع عدم التوبة.

النية مطية الهوت ميل هوتميل الوان شعار المثليين الواتس واتساب ويب النمل في البيت الواقع المرير الوتر الحساس النوم سلطان ونعاسي غلب عيني

فالمقصود أن الشرك هو أعظم الذنوب وأقبح القبائح فمن مات عليه لم يتب لا يغفر له والجنة عليه حرام بنص هذه الآية وهو قوله سبحانه.

ان الله لا يغفر ان يشرك به. 48 وذكرنا ما يتعلق بها من الأحاديث في صدر هذه السورة. إ ن الل ه ل ا ي غ ف ر أ ن ي ش ر ك ب ه و ي غ ف ر م ا د ون ذ ل ك ل م ن ي ش اء و م ن ي ش ر ك ب الل ه ف ق د اف ت ر ى إ ث م ا ع ظ يم ا 48 ثم أخبر تعالى. وقد روى الترمذي حديث ثوير بن أبي فاختة سعيد.

إ ن الل ه لا ي غ ف ر أ ن ي ش ر ك ب ه النساء 48 ثم قال سبحانه. إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء الآية النساء. إ ن الل ه ل ا ي غ ف ر أ ن ي ش ر ك ب ه و ي غ ف ر م ا د ون ذ ل ك ل م ن ي ش اء و م ن ي ش ر ك ب الل ه ف ق د اف ت ر ى إ ث م ا ع ظ يم ا 48 أ ل م ت ر إ ل ى ال ذ ين ي ز ك ون أ ن ف س ه م ب ل.

قد تقدم الكلام على هذه الآية الكريمة وهي قوله. أنه لا يغفر أن يشرك به أي.